ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون لا تعتذروا, سبب نزول الآية &Quot; ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب &Quot; - المرسال

January 13, 2022, 7:19 pm
المصارع-بروك-ليسنر
  1. إسلام ويب - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة التوبة - تفسير قوله تعالى " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب "- الجزء رقم4
  2. بوابة الفجر: تفسير الشعراوي لقوله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وأياته ورسوله كنتم تستهزئون} الآية 65 من سورة التوبة
  3. سبب نزول الآية " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب " - المرسال
  4. (22) ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب - المنافقون - محمد علي يوسف - طريق الإسلام

وَلَئِن سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ ۚ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) قال أبو معشر المديني عن محمد بن كعب القرظي وغيره قالوا: قال رجل من المنافقين: ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطونا ، وأكذبنا ألسنة ، وأجبننا عند اللقاء. فرفع ذلك إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فجاء إلى رسول الله وقد ارتحل وركب ناقته ، فقال: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونلعب. فقال: ( أبالله وآياته ورسوله كنتم تستهزئون) إلى قوله: ( مجرمين) وإن رجليه لتنسفان الحجارة وما يلتفت إليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو متعلق بنسعة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -. وقال عبد الله بن وهب: أخبرني هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن عبد الله بن عمر قال: قال رجل في غزوة تبوك في مجلسك ما رأيت مثل قرائنا هؤلاء ، أرغب بطونا ، ولا أكذب ألسنا ، ولا أجبن عند اللقاء. فقال رجل في المسجد: كذبت ، ولكنك منافق. لأخبرن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فبلغ ذلك رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ونزل القرآن. قال عبد الله بن عمر: وأنا رأيته متعلقا بحقب ناقة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - تنكبه الحجارة وهو يقول: يا رسول الله ، إنما كنا نخوض ونلعب.

إسلام ويب - تفسير القرآن العظيم - تفسير سورة التوبة - تفسير قوله تعالى " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب "- الجزء رقم4

من هم الصلب في السعودية

الشيخ محمد متولي الشعراوي تفسير سورة التوبة للشيخ محمد متولي الشعراوي تفسير الشعراوي للآية 65 من سورة التوبة {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ(65)} وإن سألتهم يا رسول الله: ها تناولتم الإسلام بسوء أو عيب في مجالسكم، فسوف يقولون: كان هذا قد حدث فهو مجرد خوض ولعب، وكلام مجالس لا قيمة له. والخوض أن تُدخِلَ نفسك في سائل، مثل الذي يخوض في الماء أو يخوض في الطينَ، وقد أطلق على كلِّ خوض، ثم اقتصر على الخوض في الباطل، أي: أن المسائلة لم تكن جدية بل كانت مجرد تسلية ولعب. ويقول الله لرسوله: {قُلْ أبالله وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنتُمْ تَسْتَهْزِءُونَ} أي: إذا قالوا لك: إن هذا حديث تسلية ولعب؛ فاللعب هو أمر لا فائدة منه إلا قتل الوقت، أليس عندكم إلا الاستهزاء بآيات الله ورسوله وأحكام الإسلام تقتلون به الوقت؟ فهل هذه المسائل خوض ولعب؟ ثم يعطيهم الله الحكم: {لاَ تَعْتَذِرُواْ قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ... }. تفسير سورة التوبة للشيخ محمد متولي الشعراوي تفسير الشعراوي للآية 65 من سورة التوبة

بوابة الفجر: تفسير الشعراوي لقوله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وأياته ورسوله كنتم تستهزئون} الآية 65 من سورة التوبة

وَسَبَبُ نُزُولِ هَذِهِ الْآيَةِ عَلَى مَا قَالَ الْكَلْبِيُّ وَمُقَاتِلٌ وَقَتَادَةُ: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَسِيرُ فِي غَزْوَةِ تَبُوكَ وَبَيْنَ يَدَيْهِ ثَلَاثَةُ نَفَرٍ مِنَ الْمُنَافِقِينَ اثْنَانِ يَسْتَهْزِئَانِ بِالْقُرْآنِ وَالرَّسُولِ، وَالثَّالِثُ يَضْحَكُ. قِيلَ: كَانُوا يَقُولُونَ: إِنَّ مُحَمَّدًا يَزْعُمُ أَنَّهُ يَغْلِبُ الرُّومَ وَيَفْتَحُ مَدَائِنَهُمْ مَا أَبْعَدَهُ مِنْ ذَلِكَ. وَقِيلَ: كَانُوا يَقُولُونَ: إِنَّ مُحَمَّدًا يَزْعُمُ أَنَّهُ نَزَلَ فِي أَصْحَابِنَا الْمُقِيمِينَ بِالْمَدِينَةِ قُرْآنٌ، وَإِنَّمَا هُوَ قَوْلُهُ وَكَلَامُهُ، فَأَطْلَعَ اللَّهُ نَبِيَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى ذَلِكَ فَقَالَ: احْبِسُوا عَلَيَّ الرَّكْبَ، فَدَعَاهُمْ وَقَالَ لَهُمْ: قُلْتُمْ كَذَا وَكَذَا، فَقَالُوا: إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ، أَيْ كُنَّا نَتَحَدَّثُ وَنَخُوضُ فِي الْكَلَامِ كَمَا يَفْعَلُ الرَّكْبُ لِقَطْعِ الطَّرِيقِ بالحديث واللعب. كما قال ابن عُمَرُ: فَلَقَدْ رَأَيْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ أُبَيٍّ يَشْتَدُّ قُدَّامَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ والحجارة تَنْكُبُهُ وَهُوَ يَقُولُ: إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ، وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلّم يقول له: «أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ» ما يلتفت إليه ولا يزيده عليه.

قال الله تعالى { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ قُلْ أَبِاللَّهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} [سورة التوبة: 65-66] سبب نزول الآية ابن كثير قال رجل من المنافقين: ما أرى قراءنا هؤلاء إلا أرغبنا بطوناً، وأكذبنا ألسنة ، وأجبننا عند اللقاء ؛ فرفع ذلك إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، فجاء إلى رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وقد ارتحل ناقته، فقال: يا رسول اللّه إنما كنا نخوض ونلعب، فقال: { أَبِاللَّهِ وَآَيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ إِنْ نَعْفُ عَنْ طَائِفَةٍ مِنْكُمْ نُعَذِّبْ طَائِفَةً بِأَنَّهُمْ كَانُوا مُجْرِمِينَ} وإن رجليه لتسفعان الحجارة وما يلتفت إليه رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم وهو متعلق بسيف رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم ذكره المديني عن محمد بن كعب القرظي وغيره. وقال ابن إسحاق: كان جماعة من المنافقين منهم وديعة بن ثابت ورجل من أشجع يقال له مخشى بن حمير يسيرون مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم، وهو منطلق إلى تبوك ، فقال بعضهم لبعض: أتحسبون جلاد بني الأصفر كقتال العرب بعضهم بعضاً، واللّه لكأنا بكم غداً مقرنين في الحبال، إرجافاً وترهيباً للمؤمنين، فقال رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم لعمار بن ياسر: « أدرك القوم فإنهم قد احترقوا فاسألهم عما قالوا، فإن أنكروا فقل بلى قلتم كذا وكذا » فانطلق إليهم عمار فقال لهم ذلك ، فأتوا رسول اللّه صلى اللّه عليه وسلم يعتذرون إليه، فقال وديعة بن ثابت يا رسول اللّه: إنما كنا نخوض ونلعب، فقال مخشى بن حمير: يا رسول اللّه قعد بي اسمي واسم أبي ، فكان الذي عُفي عنه في هذه الآية مخشى بن حمير فتسمى عبد الرحمن ، وسأل اللّه أن يقتل شهيداً لا يعلم بمكانه ، فقتل يوم اليمامة [رواه ابن إسحاق].

سبب نزول الآية " ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب " - المرسال

عن أبي مسعود رضي الله عنه قال: "لما أمرنا بالصدقة كنا نتحامل، فجاء أبو عقيل بنصف صاع، وجاء إنسان بأكثر منه، فقال المنافقون: إن الله لغني عن صدقة هذا، وما فعل هذا الآخر إلا رئاء، فنزلت: { الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ}.. احتقار عميق لكل مؤمن مهما فعل.. أنفق قليل يحتقر فقره.. أنفق كثيرا يرمى بالرياء.. المهم أن يسفه المؤمن ويسفه عمله. { وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ} [البقرة: 13].. هذا هو تصورهم عن المؤمنين.. سفهاء وصعاليك ليسوا من مستواهم.. { أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِنْ لَا يَعْلَمُونَ} [البقرة: 13] وليس فقط عموم المؤمنين.. العلماء أيضا كان لهم نصيبا كبيرا من استهزاء المنافقين كما سبق وأشرنا.. بل وسيد العلماء وإمام الدعاة رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم هو أيضا لم يسلم من استهزائهم وسخريتهم.. { وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ} [التوبة: 61]. اجترأوا على التقليل من عقله والانتقاص من إدراكه وقدرته على التمييز.. زعموا أنه مجرد أُذُنٌ تسمع كل ما يلقى إليها وتصدقه كله من دون تمييز لصوابه من خطئه ولا لكذبه من صدقه.. { قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ وَرَحْمَةٌ لِلَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ ۚ وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ رَسُولَ اللَّهِ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ} [التوبة: 61].

للمنافقين علاقة وثيقة بالفكاهة والتظرف.. لكنها كما أشرت فكاهة قائمة بشكل رئيسي على السخرية والاستهزاء والتفكه بالمؤمنين.. كثير من الناس يعجبهم المزاح ويستأنسون بالفكاهة ويميلون للشخص الظريف الذي يستطيع جذب الابتسامة إلى شفاههم بغض النظر عن الوسيلة التي يستخرج بها ضحكاتهم.. حتى لو كانت تلك الوسيلة استطالة على الآخرين وامتهانا لهم واستهزاءً بهم وخوضا في أعراضهم كل هذا لا يهم.. المهم أن نخوض ونلعب.. أن تعلو الضحكات وتنفرج الأسارير.. حتى لو كان ذلك على حساب الآخرين ممن لا ذنب لهم ولا شيء يضطرهم لأن يكونوا مجرد أدوات وظيفتها فقط إشباع تلك الشهوة الخرقاء.. وللمنافقين علاقة وثيقة بالفكاهة والتظرف.. لكنها كما أشرت فكاهة قائمة بشكل رئيسي على السخرية والاستهزاء والتفكه بالمؤمنين.. هذا التظرف والقدرة على الخوض والمزاح يعد من الأسباب المحورية التي جعلت كثيرا من الخلق يعجب بقولهم ويستمع له.. { وَإِنْ يَقُولُوا تَسْمَعْ لِقَوْلِهِمْ} [المنافقون: 4]. بل يصل بعضهم إلى أن تشمله تلك الصيغة المبالغة من السماع.. أن يصير سمَّاعا لهم { وَفِيكُمْ سَمَّاعُونَ لَهُمْ} [ التوبة: 47]. وكيف لا يدمن الاستماع إليهم وهم من محترفي الخوض واللعب.. { وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ لَيَقُولُنَّ إِنَّمَا كُنَّا نَخُوضُ وَنَلْعَبُ} [التوبة: 65].

(22) ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب - المنافقون - محمد علي يوسف - طريق الإسلام

المترجم الفوري لكل اللغات
  1. تبني يتيم في السعودية
  2. صور جبال فيفا
  3. ما حكم هجر الزوج لزوجته - موضوع
  4. رواتب - الشركة الوطنية للتنمية الزراعية (نادك) - تأكد
  5. تفسير الشعراوي لقوله تعالى: {ولئن سألتهم ليقولن إنما كنا نخوض ونلعب قل أبالله وأياته ورسوله كنتم تستهزئون} الآية 65 من سورة التوبة – مصر الان