الأربعاء 6 مايو 2020 | مرخصة من وزارة الإعلام الوهيبي يوضح حقيقة علاقته بشخصية أبو شلاخ اللبرالي على ” تويتر” المواطن - شريف النشمي نفى رسام الكاريكاتير المعروف إبراهيم الوهيبي علاقته بشخصية أبوشلاخ اللبرالي الشهيرة على موقع ” تويتر “ملوحاً بمقاضاة من أساء له واتهمه باتهامات باطلة. مبيناً أن مايسمى التبليك أو حظر الحسابات حرية شخصية. وقال الوهيبي عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ”: لا صحّة لما يتم تداوله على انكشاف شخصية ابوشلاخ الليبرالي واسْتغرب تطاول البعْض وتجاوزه حدود الادب، ومسألة الحظر حريّة شخصية وإن ازعجت البعض. وتابع الوهيبي: علماً أن القانون يحفظ حقي في ملاحقة أصحاب الحسابات التي تعرضت لشخصي ووجهت لي اتهاماتها الباطلة. الجدير بالذكر أن شخصية أبوشلاخ اللبرالي إحدى الشخصيات الساخرة ويتناول بعض الأحداث والقضايا بتعليقات ساخرة جلبت له آلاف المتابعين ؛ حيث يتابعه قرابة النصف مليون متابع على موقع التواصل الاجتماعي ” تويتر ” ولاتزال شخصيته غامضة رغم تخمينات المغردين والتي يواجهها دائماً بتعليقاته الهادئة. تابع جديد أخبار فيروس كورونا covid19
هل اصبحت الخيانة شرف ؟". وسننشر لكم التقرير الأمني بعد فور صدوره من الجهات الأمنية المختصة بعد قليل … أذ انتشرت بعض الاقاويل التي تؤكد الشكاية على ابو شلاخ من قبل تاجر بحسب تغريدة أحدهم بالصورة
أي ناقد هذا الذي يُحاسب الكاتب على شهادته الجامعية ويتساءل عن قدرته في حل معادلة رياضية من الدرجة الثانية تأكيداً لمقدرته على الكتابة. أي تافه جاهل ذلك الذي يظن أن الكتابة حصراً على أرباب الشهادات.. أي ناقد أحمق هذا الذي لا يقرأ ولم يتمرّغ في تاريخ الأدب ليكتشف حقيقة الفلاسفة والأدباء ثم يأتي ليقيمهم بتحصيلهم الدراسي وشهاداتهم العلمية!! مجرد نكرة لا يتجاوز حصيلة معرفته صفراً مكعبًا، فيظهر ليشجب ويسحل ويمنع ويتهم ويتباكى على المؤامرة التي دُبرت بليل أسود!! نموذج لبعض المتحذلقين الذين لا يصمتون مداراةً على جهلهم بل يُثرثرون لتكتشف أنك أمام كارثة. رحم الله أزماناً ورجالاً كانت الدنيا وما فيها تهابهم. فهذا العقّاد الذي كان يعيش في عصره عميد الأدب العربي الحامل لدرجة الدكتوراه، لم يكن ذلك عائقاً بل كانا يتنافسان بضرواة. وقد حمل الأخير أرفع الشهادات ورغم ذلك كان العقاد "الأستاذ"، الذي لم يتعدَّ تعليمه الابتدائية يتباهى بنفسه حتى قيل عنه: "لم نر فخوراً بذاته كالعقاد في زمانه الذي علّم المعرفة كيف تنصاع بين يديه".. رغم أنها الحقبة التي أنتجت عميد الأدب العربي طه حسين. وذاك غازي القصيبي يُجيب مُبتسمًا عن سر غياب الدال قبل اسمه، على أغلفة كتبه قائلاً: "تلك الدال لا تعني القارئ شيئًا.. لا أريد أن يكون بيني وبين القارئ حاجز".