من نحن الجزيرة صحيفة سعودية يومية تصدر عن مؤسسة الجزيرة للصحافة والطباعة والنشر ومقرها العاصمة الرياض. أسسها الشيخ عبدالله بن خميس وصدر عددها الاول كمجلة شهرية في أبريل 1960م.
اليوم السابع: الأمير متعب يؤكد استعداد قوات الحرس الوطنى السعودى للمشاركة فى "عاصفة الحزم" - video dailymotion
موعد اليوم الوطني لهذا العام: وفي هذا العام سيكون العيد عيدين ، حيث سيحتفل الشعب السعودي في اليوم الوطني الخامس والثمانين بتاريخ 23/9/2015 الموافق 9 من ذي الحجة 1436 هـ وهو يوم وقفة عرفة ، وسيشهد هذا العام احتفالات عارمة في جميع أنحاء المملكة ، حيث بدأت أمانات المناطق بالتحضير لهذا العرس الوطني منذ بداية الشهر استعدادا لاستقبال هذا اليوم الخاص لكل السعوديين. وقد أعلنت وزارة الخدمة المدنية أن هذا اليوم يتزامن مع إجازة عيد الأضحى المقررة من تاريخ 5 ذو الحجة 1436 إلى 15 ذو الحجة 1436 ، وبناءً على لائحة الإجازات في المادة الرابعة التي تنص على أنه إذا وافق اليوم الوطني يوم السبت فيعوض منه بيوم الأحد الذي يليه ، وإذا وافق يوم الجمعة فيعوض عنه يوم الخميس الذي قبله ، وفيما عدا ذلك لا يوجد تعويض للموظف عن عطلة اليوم الوطني في حال تزامن مع عطلة رسمية أخرى ، ولذلك فقد قررت الوزارة عدم تعويض اليوم الوطني بيوم آخر كما في الأعوام السابقة وفقا لما ذكر من المادة الرابعة لقانون الإجازات. فعاليات اليوم الوطني 85: وزارة التعليم: أطلقت وزارة التعليم شعار " هويتي.. وطني " للاحتفال في اليوم الوطني الخامس والثمانين للمملكة ، وعممت على جميع إدارة الوزارة التجهيز والاستعداد لفعاليات الاحتفال بهذا اليوم ، وخصصت موقعا إلكترونيا خاصا لتوثيق كافة الفعاليات التي ستنفذ في مدارس المملكة ، ويمكنك مشاهدة الفعاليات على الرابط:.
إنها ذكرى اليوم الوطني المجيد للمملكة العربية السعودية، حيث تتداعى مشاعر الفرح والبهجة والإيمان والفخر والوفاء، لاسيما وهو يتصاحب مع يوم عيد الأضحى المبارك لعام 1436هـ. تتجسد في هذا اليوم المبارك المعاني السامية للحج وتتحد مع القيمة الذاتية لليوم الوطني للمملكة، هذا اليوم الوطني الغالي الذي يعيد إلى الأذهان ذلك الحدث التاريخي المهم، حيث يظَّل الأول من الميزان يوماً مجيداً محفوراً في ذاكرة التاريخ، منقوشاً في فكر ووجدان المواطن السعودي، كيف لا! وهو اليوم الذي وحّد فيه المؤسس الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود غفر الله له، شتات هذا الكيان العظيم، وأحال بتوفيق الله الفُرقة والتناحر إلى وحدة وتكامل وتآلف وتوحيد كلمة. وفي هذه الأيام الإيمانية التي تصادف مناسبة عيد الأضحى المبارك، والتجمع الإسلامي الكبير في مكة المكرمة، والمشاعر المقدسة لأداء فريضة الحج؛ تعيش بلادنا أجواء هذه الذكرى العطرة (ذكرى اليوم الوطني) الخامسة والثمانين، وهي مناسبة خالدة ووقفة عظيمة، تعيش فيها الأجيال قصة كفاح وأمانة قيادة، ووفاء شعب، نستلهم منها القصص البطولية التي سطَّرها مؤسس هذه البلاد الملك عبدالعزيز رحمه الله، الذي استطاع بفضل الله ثم بما يتمتع به من تدين وحكمة، أن يغير مجرى التاريخ، وقاد بلاده وشعبه إلى الوحدة والتطور والازدهار، متمسكاً بعقيدته، ثابتاً على دينه وقيمه ومبادئه وأخلاقه.